أود ان نعمل سلسلة للقصص الواقعية المعبرة
حتى تكون مكتبة قصصية خاصة بالمقعد
حتى نأخذ بالعبرة والموعظمة منها
وأرجو تثبيت الموضوع
حتى يكون في الواجهة بأذن الله
فشاوكو بوضع ما تجدونه من القصص المعبرة
وجعله الله في ميزان حسناتكم
وسأبدأ بقصتي
هذه قصة الرجل الذي لا يحاسبه الله اضعها بين يديكم املا لكم العبرة و الفائدة
بينما النبي صلى الله عليه وسلم
في الطواف إذ سمع أعرابياً يقول: ياكريم
فقال النبي خلفه: ياكريم
فمضى الأعرابي إلى جهة الميزاب
وقال : ياكريم
فقال النبي خلفه : ياكريم
فالتفت الأعرابي الى النبي وقال: ياصبيح الوجه ,
يارشيق القــــــد, اتهزأ بي
لكوني إعرابياً؟
والله لولا صباحة وجهك, ورشاقة قدك
لشكوتك إلى حبيبي محمد صلى الله علية وسلم
فتبسم النبي وقال: أما تعرف نبيك
ياأخا العرب؟
قال الأعرابي : لا
قال النبي: فما إيمانك به؟
قال : آمنت بنبوته ولم أراه وصدقت برسالته ولم ألقاه
قال النبي : يا أعرابي, إعلم أني
نبيك في الدنيا وشفيعكم في الأخره
فأقبل الإعرابي يقبل يد النبي صلى الله عليه وسلم
فقال النبي : مه
ياأخا العرب
لا تفعل بي كما تفعل الأعاجم
بملوكها فإن الله سبحانه وتعالى
بعثني لا متكبراً ولا متجبراُ , بل بعثني
بالحق بشيراُ ونذيراً
فهبط جبريل على النبي وقال له : يامحمد . السلام يقرئك
السلام ويخصك بالتحيه والإكرام , ويقول لك : قل
للاعرابي
لايغرنه حلمنا , ولا كرمنا, فغداً نحاسبه على القليل والكثير,
والفتيل والقمطير
فقال الأعرابي : أو يحاسبني ربي يارسول الله ؟
قال : نعم يحاسبك أن شاء
فقال الأعرابي : وعزته وجلاله , أن حاسبني لأحاسبنه
فقال النبي : وعلى ماذا تحاسب ربك يا أخ العرب؟
قال الأعربي : إن حاسبني ربي على ذنبي حاسبته على مغفرته ,
وإن حاسبني على معصيتي حاسبته على عفوه,
وإن حاسبني على بخلي حاسبته على
كرمه
فبكى النبي حتى أبتلت لحيته
فهبط جبريل على النبي وقال: يامحمد , السلام يقرئك
السلام .
ويقول لك : يامحمد قلل من بكائـــك فقد
الهيت حملة العرش عن تسبيحهم
وقل لأخيك الإعرابي لا يحاسبنا ولا نحاسبه
فإنه رفيقك في الجنه..
ومرة تانية أرجو تثبيت الموضوع
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحياتي لكم بنت الاصول
حتى تكون مكتبة قصصية خاصة بالمقعد
حتى نأخذ بالعبرة والموعظمة منها
وأرجو تثبيت الموضوع
حتى يكون في الواجهة بأذن الله
فشاوكو بوضع ما تجدونه من القصص المعبرة
وجعله الله في ميزان حسناتكم
وسأبدأ بقصتي
هذه قصة الرجل الذي لا يحاسبه الله اضعها بين يديكم املا لكم العبرة و الفائدة
بينما النبي صلى الله عليه وسلم
في الطواف إذ سمع أعرابياً يقول: ياكريم
فقال النبي خلفه: ياكريم
فمضى الأعرابي إلى جهة الميزاب
وقال : ياكريم
فقال النبي خلفه : ياكريم
فالتفت الأعرابي الى النبي وقال: ياصبيح الوجه ,
يارشيق القــــــد, اتهزأ بي
لكوني إعرابياً؟
والله لولا صباحة وجهك, ورشاقة قدك
لشكوتك إلى حبيبي محمد صلى الله علية وسلم
فتبسم النبي وقال: أما تعرف نبيك
ياأخا العرب؟
قال الأعرابي : لا
قال النبي: فما إيمانك به؟
قال : آمنت بنبوته ولم أراه وصدقت برسالته ولم ألقاه
قال النبي : يا أعرابي, إعلم أني
نبيك في الدنيا وشفيعكم في الأخره
فأقبل الإعرابي يقبل يد النبي صلى الله عليه وسلم
فقال النبي : مه
ياأخا العرب
لا تفعل بي كما تفعل الأعاجم
بملوكها فإن الله سبحانه وتعالى
بعثني لا متكبراً ولا متجبراُ , بل بعثني
بالحق بشيراُ ونذيراً
فهبط جبريل على النبي وقال له : يامحمد . السلام يقرئك
السلام ويخصك بالتحيه والإكرام , ويقول لك : قل
للاعرابي
لايغرنه حلمنا , ولا كرمنا, فغداً نحاسبه على القليل والكثير,
والفتيل والقمطير
فقال الأعرابي : أو يحاسبني ربي يارسول الله ؟
قال : نعم يحاسبك أن شاء
فقال الأعرابي : وعزته وجلاله , أن حاسبني لأحاسبنه
فقال النبي : وعلى ماذا تحاسب ربك يا أخ العرب؟
قال الأعربي : إن حاسبني ربي على ذنبي حاسبته على مغفرته ,
وإن حاسبني على معصيتي حاسبته على عفوه,
وإن حاسبني على بخلي حاسبته على
كرمه
فبكى النبي حتى أبتلت لحيته
فهبط جبريل على النبي وقال: يامحمد , السلام يقرئك
السلام .
ويقول لك : يامحمد قلل من بكائـــك فقد
الهيت حملة العرش عن تسبيحهم
وقل لأخيك الإعرابي لا يحاسبنا ولا نحاسبه
فإنه رفيقك في الجنه..
ومرة تانية أرجو تثبيت الموضوع
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحياتي لكم بنت الاصول
عدل سابقا من قبل بنت الاصول في السبت يوليو 30, 2011 6:31 am عدل 1 مرات (السبب : خطا في العنوان)