إجادته لعدة لغات
كان باكثير يجيد من اللغات الإنجليزية والفرنسية والملايوية بالإضافة
إلى لغته الأم العربية.
إنتاجه الأدبى
تنوع أنتاج باكثير الأدبي بين الرواية والمسرحية الشعرية والنثرية، ومن أ
شهر أعماله الروائية (وا إسلاماه) و(الثائر الأحمر) ومن أشهر أعماله
المسرحية (سر الحاكم بأمر الله) و(سر شهر زاد) التي ترجمت إلى الفرنسية
و(مأساة أوديب) التي ترجمت إلى الإنجليزية.
كما كتب باكثير العديد من المسرحيات السياسية والتاريخية ذات الفصل الواحد
وكان ينشرها في الصحف والمجلات السائدة آنذاك، وقد أصدر منها في حياته
ثلاث مجموعات وما زالت البقية لم تنشر في كتاب حتى الآن.
أما شعره فلم ينشر باكثير أي ديوان في حياته وتوفي وشعره إما مخطوط وإما
متناثر في الصحف والمجلات التي كان ينشره فيها. وقد أصدر الدكتور محمد أبو
بكر حميد عام 1987 ديوان باكثير الأول (أزهار الربى في أشعار الصبا) ويحوي
القصائد التي نظمها باكثير في حضرموت قبل رحيله عنها ثم صدر مؤخراً
(2008) ديوان باكثير الثاني (سحر عدن وفخر اليمن) صدر عن مكتبة كنوز ا
لمعرفة بجدة يضم شعر باكثير سنة 1932 - 1933 وهي السنة التي أمضاها
في عدن بعد مغادرته حضرموت ويعد حالياً ديوان باكثير الثالث
(صبا نجد وأنفاس الحجاز) الذي نظمه سنة 1934 في السنة التي أمضاها في
المملكة العربية السعودية قبيل هجرته النهائية إلى مصر.
أسفاره وزياراته للعديد من دول العالم
زار باكثير العديد من الدول مثل فرنسا وبريطانيا والإتحاد السوفيتي ورومانيا،
بالإضافة إلى العديد من الدول العربية مثل سوريا ولبنان والكويت التي طبع
فيها ملحمة عمر. كذلك زار تركيا حيث كان ينوي كتابة
ملحمة مسرحية عن فتح القسطنطينية ولكن المنية عاجلته قبل أن
يشرع في كتابتها.
وفي المحرم من عام 1388 هـ الموافق أبريل 1968م زار باكثير
حضرموت قبل عام من وفاته.
كان باكثير يجيد من اللغات الإنجليزية والفرنسية والملايوية بالإضافة
إلى لغته الأم العربية.
إنتاجه الأدبى
تنوع أنتاج باكثير الأدبي بين الرواية والمسرحية الشعرية والنثرية، ومن أ
شهر أعماله الروائية (وا إسلاماه) و(الثائر الأحمر) ومن أشهر أعماله
المسرحية (سر الحاكم بأمر الله) و(سر شهر زاد) التي ترجمت إلى الفرنسية
و(مأساة أوديب) التي ترجمت إلى الإنجليزية.
كما كتب باكثير العديد من المسرحيات السياسية والتاريخية ذات الفصل الواحد
وكان ينشرها في الصحف والمجلات السائدة آنذاك، وقد أصدر منها في حياته
ثلاث مجموعات وما زالت البقية لم تنشر في كتاب حتى الآن.
أما شعره فلم ينشر باكثير أي ديوان في حياته وتوفي وشعره إما مخطوط وإما
متناثر في الصحف والمجلات التي كان ينشره فيها. وقد أصدر الدكتور محمد أبو
بكر حميد عام 1987 ديوان باكثير الأول (أزهار الربى في أشعار الصبا) ويحوي
القصائد التي نظمها باكثير في حضرموت قبل رحيله عنها ثم صدر مؤخراً
(2008) ديوان باكثير الثاني (سحر عدن وفخر اليمن) صدر عن مكتبة كنوز ا
لمعرفة بجدة يضم شعر باكثير سنة 1932 - 1933 وهي السنة التي أمضاها
في عدن بعد مغادرته حضرموت ويعد حالياً ديوان باكثير الثالث
(صبا نجد وأنفاس الحجاز) الذي نظمه سنة 1934 في السنة التي أمضاها في
المملكة العربية السعودية قبيل هجرته النهائية إلى مصر.
أسفاره وزياراته للعديد من دول العالم
زار باكثير العديد من الدول مثل فرنسا وبريطانيا والإتحاد السوفيتي ورومانيا،
بالإضافة إلى العديد من الدول العربية مثل سوريا ولبنان والكويت التي طبع
فيها ملحمة عمر. كذلك زار تركيا حيث كان ينوي كتابة
ملحمة مسرحية عن فتح القسطنطينية ولكن المنية عاجلته قبل أن
يشرع في كتابتها.
وفي المحرم من عام 1388 هـ الموافق أبريل 1968م زار باكثير
حضرموت قبل عام من وفاته.